مجموعة سليمان الحبيب تعقد المؤتمر العالمي لأمراض الأنف والأذن وال
مجموعة سليمان الحبيب تعقد المؤتمر العالمي لأمراض الأنف والأذن وال

أكملت مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، كافة استعداداتها لإطلاق المؤتمر العالمي لأمراض الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق، بالتعاون مع الجمع


أكملت مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، كافة استعداداتها لإطلاق المؤتمر العالمي لأمراض الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق، بالتعاون مع الجمعية للأنف والأذن والحنجرة، تحت عنوان "2nd Otorhinolaryngology Head and Neck Surgery Conference" في الفترة من 6-8 نوفمبر 2021 م، والذي من المقرر أن يشارك فيه 30 متحدثاً من الأطباء العالميين المتخصصين، ليقدموا من خلاله 30 محاضرة وحلقات نقاشية وورش عمل، معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية كساعات تدريب بواقع 20 ساعة.

ذكر ذلك البروفيسور عوض العُمري نائب الرئيس المشارك للشؤون الأكاديمية والطبية، والذي أضاف قائلاً: إن هذا المؤتمر سيقام من خلال منصة افتراضية، مستهدفاً الكوادر الصحية المتخصصة من الأطباء الاستشاريين والأخصائيين في تخصصات الأنف والأذن والحنجرة وطب الأسرة واضطرابات النوم والطوارئ، وكذلك لفنيي السمعيات.

وسيتحدث به خبراء واستشاريون من أمريكا وكندا وبريطانيا؛ وذلك لتسليط الضوء على أحدث المستجدات، وإطلاع المشاركين على الدراسات العلمية الحديثة في هذا التخصص وفروعه الدقيقة.

وأشار د. "العُمري" إلى أن المؤتمر سيمثل فرصة سانحة لتبادل الأفكار والخبرات والرؤى حول طرق تشخيص وعلاج أمراض الأنف والأذن والحنجرة، وحساسية الأنف، وجراحات الأنف والرأس والعنق، ومناظير الجيوب الأنفية وغيرها.

من جانبه، قال الدكتور مهند المخللاتي رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر أن اللجنة حرصت على توفير أفضل السبل الممكنة لتحقيق الفائدة المرجوة لإقامة هذه التظاهرة العلمية، من خلال تنويع الفعاليات وعدد الخبرات والتجارب العالمية والمحلية المشاركة، وإتاحة الفرصة للتواصل مع الخبراء العالميين.

ودعى د.المخللاتي كل الممارسين الصحيين المعنيين الراغبين في المشاركة للتسجيل عبر الرابط https://hmg.com/en/MedicalProfessionals/CME/Pages/ENT_1st.aspx?itemid=17.

الجدير بالذكر أن مجموعة الدكتور سليمان الحبيب، تُعد من أكبر القطاعات الصحية التي تنظم وتدعم مثل هذه المؤتمرات والملتقيات العلمية، وذلك من خلال أكاديمية د.سليمان الحبيب، وتماشياً مع رؤية المملكة 2030، وانطلاقاً من مسؤولياتِها العلمية والطبية، وإيماناً منها بأهمية هذه إقامة مثل هذه المؤتمرات الدولية.

مصدر الخبر: سبق