أبرز أخبار وعناوين الصحف السعودية الصادرة اليوم 16 مايو 2020
أبرز أخبار وعناوين الصحف السعودية الصادرة اليوم 16 مايو 2020

أبرز أخبار وعناوين الصحف السعودية الصادرة اليوم 16 مايو 2020


رقم قياسي جديد لـ«أرامكو»: إنتاج 6,4 ملايين برميل.. يومياً.

القصيم: مواصلة الإفراج عن مستفيدي العفو الملكي.

أمير الشرقية وسمو نائبه يحثان على إنجاز المشروعات المعتمدة.

برعاية أمير عسير.. جامعة الملك خالد تحتفل بتخريج أكثر من 13 ألف طالب وطالبة عن بُعد.

أمير حائل يؤكد على متابعة مستجدات القرارات والإجراءات الاحترازية.

المملكة تسجل 2307 إصابات جديدة وحالات التعافي 44 %.

وزارة الدفاع تسخر طائرات الإخلاء الطبي لمواجهة كورونا.

18 قرارًا إداريًا لتطوير منظومة العمل في أمانة الرياض.

مجلس الوزراء يعدل نظام الرعاية الصحية النفسية.

تكليف 42 محكمة للعمل خلال إجازة عيد الفطر.

«اقتصادية الشورى» تدرس انعكاس جائحة كورونا على الغش والتستر والأسعار.

24 مشروعاً بحثياً تفوز بمبادرة أبحاث كورونا في جامعة طيبة.

ترمب يلوح بقطع العلاقات مع الصين.. وبكين للتهدئة.

المـوت يتــربص بالقــارة السـمـــراء.

العراق: التحالف الدولي يردي سبعة دواعش.

السودان: أطراف الحكم تتفق على وقف التصعيد الإعلامي.

مخاوف إسرائيلية من اندلاع انتفاضة بالضفة.

الصحة السعودية تفاجئ الجمهور بأخبار صادمة خاصة بفيروس كورونا

 

أهم أخبار الصحف اليوم السبت 16 مايو 2020

ركزت أخبار الصحف السعودية على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي كالتالي:

أخبار صحيفة الرياض اليوم

كتبت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( نعمة العيد) : الشهر الكريم بدأ في عده التنازلي، وأيام تفصلنا عن حلول عيد الفطر، فرحة الصائمين الأولى، والتي إن تأتي هذا العام في خضم ظروف استثنائية بقدر ما تحرمنا من العيد بتفاصيله المعتادة والمشاعر والعادات المُرتبطة وفي مقدمتها بالتأكيد زيارات صلات الأرحام وتزاور الأصدقاء والأحباب بالتزامن مع حتمية التباعُد الجسدي والاجتماعي، فإنما تذكرنا بنعمة العيد، والذي إن يأتي هذا العام على نحو مُغاير ويتطلب منا أن نكسر روتينه المعتاد بلزوم منازلنا كبحًا للعدوى، يمكننا أيضًا أن نفتش عما في الظرف القاسي من منحة، ففرحة العيد العام المُقبل بالتأكيد ستكون مضاعفة بعودة الأحوال إلى سابق عهدها، كما أن إدراك المحن له دور مُهم في الشعور بالمنح والنعم والاعتراف بها وحتى اللهاج بالشكر والحمد عليها مهما كانت تبدو في أنظارنا بسيطة سابقًا وقد لا يجول بالخاطر أبدًا أننا قد نحرم منها، وربما يكون أفقدها التكرار لذة الشعور بها.

وأضافت أن خطوات المملكة للحد من انتشار العدوى خلال عيد الفطر،تأتي استباقية وحازمة، ما يضمن فعاليتها في تحقيق الأهداف المنشودة من جهة ويعزز مدى إدراك المواطن لأهميتها وأهمية الامتثال لها خلال الفترة المقبلة من جهة أخرى، وهو الأمر الذي تؤكده مرارًا منافذ التوعية الرسمية، ويعتبر كذلك الإغلاق الكلي خلال فترة الاحتفال بالعيد، درباً ماتزال بعض الدول في المنطقة تدرس إمكانية خوضه، بينما عزمت المملكة الأمر على التضحية بعدد من المظاهر الاحتفالية وغلبت المصلحة العامة في تطبيق أقصى قدر من التباعد الاجتماعي الممكن، حيث إن تخطي الأزمة وتقليل عدد الإصابات بشكل قاطع ربما يتطلبان التجاوز عن بعض الاحتياجات المعنوية قصيرة الأجل حتى ما إذا تمثلت في موسم احتفالي ينتظره الكبار والصغار سنويًا.

وختمت :أما عن النتائج الفعلية التي قد يجنيها النظام الصحي السعودي من الحظر الكلي في بداية شهر شوال، فهو مرهون بمدى تطبيق التعليمات الرسمية وفي مقدمتها الالتزام بالحظر الكلي، والاستعانة الدائمة بسبل الوقاية المعروفة وتطبيق التباعد الاجتماعي بغير استثناءات، فالصحة نعمة لا تقدر بثمن، ولا تُقايض بلحظات عابرة من التفاعل غير محسوب العواقب، يكبد أصحابه وأسرهم وربما دوائر أوسع من الأسرة والمعارف آلاماً فادحة

أخبار صحيفة اليوم السعودية

وذكرت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( الالتزام طريقنا لتجاوز كورونا ) : استدامة جهود المملكة الـعربية الـسعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله- وسمو ولـي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الـوزراء وزير الدفاع - حفظه الله-، المبذولة لمكافحة آثار جائحة المستجد (كوفيد 19 ) باتت شاملة وسباقة على المستويين المحلي والـدولـي، منذ بدء هـذه الجائحة الـتي طالـت آثارها كافة صور الحياة الطبيعية حول العالم، وبالتالي من الطبيعي أن يتأثر المشهد المحلي في المملكة، فهي جزء من العالم، وله فاعليته وتأثيره وارتباطه الاقتصادي ودوره القيادي، ولعل الحديث عن الجانب المحلي يرتكز حول محور ما تقدمه

وأضافت أن الـدولـة من هـذه الجهود التي تنعكس على الجاري تقديمه للمواطنين من الرعاية والعناية من قبل الجهات المعنية بتنفيذ بنود وحيثيات الـقرارات المعنية بالمحافظة علـى صحة المواطنين والمقيمين، واحتواء الجائحة. وما نتج عن هذه الجهود في جميع مناطق المملكة من سرعة التقصي ورعاية الحالات بشكل عاجل، والإسهام بفضل الله ، بتسجيل معدل منخفض جدا في حالات الوفيات مقارنة بالمعدل العالمي كنتيجة طبيعية لإخلاص وتفاني أجهزة الدولة واللجان المعنية وفرق العمل المنبثقة عنها من جهود دؤوبة من أجل مكافحة الجائحة، مع معالجة الآثار المترتبة عليها في الجانبين الصحي والاقتصادي امتثالا لتوجيهات القيادة الحكيمة، التي أحسنت بدقة قراراتها واتساع أفق رؤيتها في إدارة هـذه الأزمة على مختلف أصعدتها وتشعب جوانبها وتبيان آثارها وإتساع دائرة أولوياتها.

وبينت : ولكي يكون المشهد مكتملا ولنختصر الطريق إلى بلـوغ الـهدف الأسمى والـغاية الأهم وهي تجاوز هـذه الجائحة والوصول إلى بر الأمان، وجب أن يكون هناك استشعار لعظم حجم الدور والمسؤولية المناطة من قبل كافة أفراد المجتمع، وبضرورة التزام المواطنين والمقيمين بتنفيذ الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي أقرتها الـدولـة، للحيلولة دون تفشي فيروس كورونا المستجد، والاستمرار في الالـتزام بإجراءات التباعد الاجتماعي، والتقيد التام بالتعليمات المعتمدة المتصلة باشتراطات السلامة الصحيّة لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19 )، وقواعد منع التجمعات بجميع صورها وأشكالـها وأماكن حدوثها، فهذا الاستشعار بالمسؤولية والـذي يقتضي الالـتزام بالتعليمات التي تصدرها الجهات المختصة لمواجهة جائحة كورونا هو طريقنا لعودة الحياة لطبيعتها، وضرورة في سبيل أن تؤتي كافة الجهود التي بذلتها المملكة ثمارها سريعا بالبشارة المأمولة، والتي تعني بأن الخطر قد زال عن الإنسان.

أخبار صحيفة البلاد السعودية اليوم

وقالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( خطوات متقدمة) : أكدت المملكة قدرتها على مواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد بما اتخذته من إجراءات احترازية ووقائية عززتها بإجراءات إضافية لمنع تفشي الفيروس والتقليل من آثاره الاقتصادية والصحية والاجتماعية وامتدت عطاءاتها لمساعدة العديد من الدول للتغلب عليه لتصبح من أفضل دول العالم في مواجهة الأزمة على جميع الأصعدة.

ورأت :من موقع رئاستها لمجموعة العشرين استطاعت بكفاءة حشد الطاقات وشحذ الهمم لمواجهة الآثار المترتبة على الجائحة من خلال القمة الافتراضية برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ومتابعة سمو ولي العهد الأمين ، حفظهما الله، وما تبع ذلك من اجتماعات متواصلة.

وأضافت أنه في ذات السياق أقر وزراء التجارة والاستثمار بمجموعة العشرين حزمة جديدة من القرارات والإجراءات لتخفيف آثار الجائحة والإسهام في وضع أساس قوي لتعافي حركة التجارة والاقتصادي العالمي ، وتحقيق نمو قوي ومستدام ومتوازن.

وبينت أن التأكيد على الاستجابة التجارية والاستثمارية للجائحة التي أعدها فريق مجموعة عمل التجارة والاستثمار على المديين القصير والطويل لدعم الإصلاحات اللازمة لمنظمة التجارة العالمية والنظام التجاري متعدد الأطراف، إلى جانب بناء المرونات في سلاسل الإمداد العالمية وتقوية الاستثمار الدولي.

وختمت :لقد أصابت الجائحة دول العالم مما يستدعي بذل كل الجهد لإزالة أية عوائق غير ضرورية على التجارة أو تعطل سلاسل الإمداد العالمية والامتناع عن فرض أية قيود على تصدير المنتجات الغذائية الزراعية بما في ذلك المنتجات التي يتم شراؤها لأغراض إنسانية غير تجارية وإعفاء المساعدات الإنسانية المتعلقة بالجائحة من أية قيود تتعلق بتصدير الإمدادات والمعدات الطبية ومعدات الوقاية الشخصية وهو ما نجحت فيه المملكة بقيادتها للجهود الدولية بكل شفافية وبنتائج عملية وجدت الإشادة من كافة الأطراف الدولية.

أخبار صحيفة الاقتصادية السعودية اليوم

بينما كتبت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( الصراع الأمريكي الصيني .. الاقتصاد العالمي لا يحتمل) : في وقت يسعى العالم فيه إلى مزيد من التقارب والتعاون، خاصة في مجال مكافحة انتشار مرض فيروس كورونا، والعودة سريعا إلى مسار النمو الاقتصادي، وفي وقت تنادي فيه الشعوب إلى التوسع التجاري وعدم إعاقة التجارة الدولية وسلاسل الإمداد وإبقاء الحدود مفتوحة، وذلك أملا في ألا تؤثر الإجراءات الاحترازية التي دعت إليها منظمة الصحة العالمية وتؤدي إلى مشكلات اقتصادية أعمق أو تأثر بعض دول العالم الفقيرة بشكل يعيد إلى العالم شبح المجاعة، أو يقوض جهود عقود طويلة من الإصلاح، في هذا الوقت العالمي الحرج جدا والصعب، يظهر النزاع الصيني - الأمريكي على السطح، وذلك بعد تبادل الاتهامات بشأن انتشار فيروس كورونا، ودعوات الرئيس الأمريكي أخيرا إلى معاقبة الصين وتهديده الصريح بقطع العلاقات مع ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

 ولا شك أن هذه الدعوات والتهديدات تمثل خطرا اقتصاديا يضيف مزيدا من الضغوط على الأسواق والأسعار، ويهدد سلاسل الإمداد العالمية.

وشهد العالم طوال عامين ماضيين نتائج مثل هذه التصريحات، التي تحولت بعد ذلك إلى أفعال انتقامية على شكل رسوم وتعريفات جمركية أدت في نهاية الأمر إلى تراجع النمو العالمي وإلى تقديرات متشائمة في أحيان كثيرة.

 وقد بذلت المملكة بقيادة الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، جهودا كبيرة من خلال مجموعة العشرين، للتوصل إلى اتفاق مشترك بين الولايات المتحدة والصين، وجاءت اجتماعات قمة العشرين عام 2019 في اليابان مبشرة، وظهر الطرفان أكثر رغبة في إنهاء الخلافات التجارية بينهما.

 لم تمض أشهر معدودة على الاتفاق الذي يبدو هشا أمام أي توتر في العلاقات بين بكين وواشنطن، وتبدو المخاطر تتزايد على هذا الاتفاق في أعقاب تفشي فيروس كورونا، وساءت العلاقات بين بكين وواشطن إلى درجة لم تشهدها من قبل، مع اتهامات لبكين بأنها مصدر الوباء العالمي، وأنها لم تكن شفافة بما يكفي، ولم تقدم معلومات دقيقة لمنظمة الصحة العالمية، ولم تقم بالإجراءات الضرورية في وقتها الصحيح، خاصة إغلاق الأجواء.

وهنا تقارير تشير إلى رفع قضايا تعويض ضد الصين في عدد من الولايات الأمريكية، لكن مشكلة الولايات المتحدة مع الصين في نظر كثير من المحللين، أعقد من مسألة شفافية ومعلومات مضللة، بل في النزاع القديم على بحر الصين الجنوبي، فبينما تعزز الصين من قبضتها عليه، ترى دول مجاورة بأن لها الحق في أجزاء منه، مثل فيتنام والفلبين، فكلما هدأ هذا الموضوع تجدد مع أي محاولة للبحرية الأمريكية للإبحار هناك.

وما يزيد من هشاشة أي اتفاق بين الصين وأمريكا، ذلك النزاع حول استقلال تايوان، وهو ما تعده الصين تهديدا عسكريا يتطلب الرد بمثله.

وتأتي قضية تقنيات الجيل الخامس التي تسعى الصين بكل قواها من أجل إحكام قبضتها عليها، بينما ترى الولايات المتحدة بأن ذلك تهديدا خطيرا لما تمثله تلك التقنية من قدرات على التجسس، وإذا أضيفت قضايا حقوق الملكية الفكرية، التي تلوح بها الولايات المتحدة ضد الصين في كل مناسبة، فإن هذه الصورة إجمالا، تمثل رهانا كبيرا لمن يريد الفوز في الانتخابات الأمريكية، وهنا يظهر الخلاف أعمق من مجرد اتهامات متبادلة.

 تسبب الصراع الصيني - الأمريكي في خسائر متبادلة، ورصدت تقارير عدة حول العالم، أن الحرب التجارية بين البدين، أدت في عام 2019 إلى انخفاض الصادرات الأمريكية إلى بكين 24 في المائة، كما انخفضت صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بنسبة تقل عن 4 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها في العام السابق، كما أن الصين تهيمن على سوق المعادن الأرضية النادرة، بينما 80 في المائة من واردات الولايات المتحدة من تلك المعادن، وهي مجموعة من 17 معدنا تستخدم في الإلكترونيات الاستهلاكية ذات التكنولوجيا الفائقة والعتاد العسكري، تأتي من بكين.

وهكذا يتضح الأثر الواسع في الاقتصاد العالمي مع تراجع التجارة بين البلدين الأكبر اقتصادا، ما يهدد النمو العالمي الذي تراجع قبل أزمة كورونا إلى أقل من 3 في المائة بسبب هذه الإجراءات، وسيكون عام 2020 الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية، وسيخرج الاقتصاد العالمي منهكا تماما مع تكلفة ضخمة للعودة، وهناك صناعات قد تواجه ركودا طويلا مثل قطاع الطيران. وفي هذه الظروف الصعبة، فإن التهديد بتعليق الاتفاق التجاري بين الصين والولايات المتحدة، يعني انحسار آمال التعافي القريب تماما.

وفي هذه الظروف الصعبة، فإن العالم يتطلع إلى دور أكبر من قبل مجموعة العشرين، والعمل على عدم تصاعد مثل هذه التهديدات التي تعوق خطط التمويل الضخمة لدعم الاقتصاد العالمي، وتجاوزت قيمتها سبعة تريليونات دولار. إذ إن تفاقم الصراع الخطير بين أقوى دولتين في العالم اقتصاديا، سيؤدي إلى عواقب وخيمة ترمي بنمو اقتصاد العالم إلى وراء المجهول.

مقتل حمد بن جاسم يتصدر تويتر.. وأنباء عن انقلاب مزعوم في قطر