عملية “بركان الغضب” تنعى طيارا سقطت طائرته أثناء القتال مع “الجيش الوطني الليبي”
عملية “بركان الغضب” تنعى طيارا سقطت طائرته أثناء القتال مع “الجيش الوطني الليبي”

عملية “بركان الغضب” تنعى طيارا سقطت طائرته أثناء القتال مع “الجيش الوطني الليبي”...


نشر حساب “عملية بركان الغضب” الليبي نعيا لأحد طياريه اللذين سقطت طائرتهما أثناء عمليات قتالية بين العملية و”الجيش الوطني الليبي” بقيادة المشير خليفة حفتر.

وجاء في البيان الذي نشر على “تويتر”: “ينعى الجيش الليبي وفاة العميد طيار إبراهيم فرج المبروك أحد الأبطال الذين تصدوا لقطعان المرتزقة في أبوقرين في يناير 2020”.

وأضاف البيان: “المبروك سقطت طائرته بعد حادث تصادم مع طائرة معادية، ومؤخرا عثر على الجثمان وتم التأكد منه بمطابقة الحمض النووي مع أفراد عائلته”.

ووري الجثمان الثرى بمقبرة الغماري المجاورة لمنزل عائلته بمدينة مصراتة، وفقًا لـ “RT”.

ووري الجثمان الثرى مساء الخميس (15 يوليو 2021م) بمقبرة الغماري المجاورة لمنزل عائلته بمدينة مصراتة.

العميد طيار إبراهيم فرج المبروك خريج الثانوية الجوية بمصراتة، كان مدرباً جاداً، عُرف بحُسن صيته وخلقه العالي، و طار على عدة طائرات مقاتلة: القالب، والميج 23، والميج 25، L35.

— المركز الاعلامي لعملية بركان الغضب (@BurkanLy) https://twitter.com/BurkanLy/status/1415746734731505676?ref_src=twsrc%5Etfw

والعميد طيار إبراهيم فرج المبروك خريج الثانوية الجوية بمصراتة، وكان مدربا جادا، وعرف بحسن صيته وخلقه العالي، وطار على عدة طائرات مقاتلة منها “القالب، والميغ 23، والميغ 25، وL35″، حسب البيان.

وتوقفت الأعمال القتالية بين القوات التابعة لـ “حكومة الوفاق الوطني” التي كانت تسيطر على غرب ليبيا و”الجيش الوطني الليبي” الذي يقوده المشير خليفة حفتر، قبل عدة أشهر بعد دخول أطراف دولية على الخط.

وانسحب “الجيش الوطني الليبي” من أطراف العاصمة طرابلس، ثم رعت الأمم المتحدة مفاوضات أدت إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية توافقية.

مصدر الخبر: sawahhost